أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة الجريمة الصهيونية الجبانة التي استهدفت خيمة الصحفيين في محيط مستشفى أبو يوسف النجار جنوب قطاع غزة.
ونعت الحركة شهداء الحقيقة والكلمة، وعلى رأسهم الصحفي حلمي الفقعاوي، والشاب يوسف الخزندار، الذين ارتقوا جراء هذا الاستهداف الغادر، متمنية الشفاء العاجل للجرحى.
وأكدت الحركة أن هذا العدوان يأتي في سياق محاولات الاحتلال المستمرة لإسكات صوت الحقيقة ومنع نقل جرائمه إلى العالم، مشددة على أن دماء الشهداء لن تذهب سدى، بل ستزيد من إصرار الشعب الفلسطيني ومقاومته على مواصلة طريق النضال حتى التحرير.