أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن “تصاعد الدعوات داخل الكيان المحتل لوقف الحرب وتحرير الأسرى، يؤكد مسؤولية نتنياهو عن إدامة الحرب وعن معاناة أسراه وشعبنا”.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم السبت، إن “دماء أطفال غزة وأسرى الاحتلال ضحايا طموحات نتنياهو للبقاء في الحكم، وللهروب من المحاكمة”.
وأشارت إلى أن “المعادلة واضحة: إطلاق الأسرى مقابل وقف الحرب.. العالم يقبلها ونتنياهو يرفضها”.
وختمت بالقول: “كل يوم تأخير يعني مزيداً من القتل للمدنيين العزل من شعبنا، ومصيراً مجهولاً لأسرى الاحتلال”.