أشار المتحدث باسم الداخلية السورية نور الدين البابا، في حديث لقناة “الجزيرة مباشر”، إلى “أننا بدأنا تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء وانتشرت قوات الأمن الداخلي داخل المدينة”، في ظل حديث عن وجود خروقات للاتفاق بين مسلحين من العشائر ومسلحين من أبناء الطائفة الدرزية.
ولفت المتحدث إلى “أننا نعمل على تأمين دخول المساعدات إلى مدينة السويداء ومن يريد الخروج أيضا من المدينة”، موضحًا أنّ “الدولة السورية تقوم بحل الخلافات بين البدو والدروز في السويداء”.
وكان قد رصد “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، تجدّد الاشتباكات في الأحياء الغربية لمدينة السويداء بين مسلحين من أبناء العشائر من جهة، ومقاتلين محليين من أبناء الطائفة الدرزية من جهة أخرى، وذلك عقب خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه برعاية دولية.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت بدأت فيه قوات تابعة للأمن العام السوري بالوصول إلى محيط مدينة السويداء، في إطار تنفيذ بنود الاتفاق الذي تبنته الدول الضامنة، ويهدف إلى خفض التصعيد وضبط خطوط التماس.
وينص أحد أبرز بنود الاتفاق على نشر حواجز للأمن العام خارج الحدود الإدارية للمحافظة، بهدف منع تسلل أي مجموعات مسلحة إلى داخل السويداء.
ووفقًا لمصادر المرصد، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 940 قتيلًا منذ اندلاع المواجهات قبل سبعة أيام، غالبيتهم من المدنيين، وذلك نتيجة الاشتباكات وعمليات الإعدام الميداني والقصف الإسرائيلي.
أشار المتحدث باسم الداخلية السورية نور الدين البابا، في حديث لقناة “الجزيرة مباشر”، إلى “أننا بدأنا تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار في السويداء وانتشرت قوات الأمن الداخلي داخل المدينة”، في ظل حديث عن وجود خروقات للاتفاق بين مسلحين من العشائر ومسلحين من أبناء الطائفة الدرزية.
ولفت المتحدث إلى “أننا نعمل على تأمين دخول المساعدات إلى مدينة السويداء ومن يريد الخروج أيضا من المدينة”، موضحًا أنّ “الدولة السورية تقوم بحل الخلافات بين البدو والدروز في السويداء”.
وكان قد رصد “المرصد السوري لحقوق الإنسان”، تجدّد الاشتباكات في الأحياء الغربية لمدينة السويداء بين مسلحين من أبناء العشائر من جهة، ومقاتلين محليين من أبناء الطائفة الدرزية من جهة أخرى، وذلك عقب خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه برعاية دولية.
ويأتي التصعيد الجديد في وقت بدأت فيه قوات تابعة للأمن العام السوري بالوصول إلى محيط مدينة السويداء، في إطار تنفيذ بنود الاتفاق الذي تبنته الدول الضامنة، ويهدف إلى خفض التصعيد وضبط خطوط التماس.
وينص أحد أبرز بنود الاتفاق على نشر حواجز للأمن العام خارج الحدود الإدارية للمحافظة، بهدف منع تسلل أي مجموعات مسلحة إلى داخل السويداء.
ووفقًا لمصادر المرصد، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 940 قتيلًا منذ اندلاع المواجهات قبل سبعة أيام، غالبيتهم من المدنيين، وذلك نتيجة الاشتباكات وعمليات الإعدام الميداني والقصف الإسرائيلي.