More

    غزة تجوع حملة لتغيير صورة البروفايل وكسر الصمت

    غزة لا تجوع لأن الطعام غير موجود،

    بل لأن التجويع مقصود.

    الأطفال لا يجدون حليبًا.

    الأمهات يغلين الماء بالكذب.

    الشيوخ ينهارون من الجوع.

    والعدسات توثق… ولا أحد يوقف الجريمة.

    نطلق اليوم حملة: “غزة تجوع”

    لأن السكوت أصبح مشاركة،

    ولأن تغييب الجريمة أخطر من ارتكابها.

    ندعوكم لتغيير صوركم الشخصية

    اجعل من صورتك صرخة في وجه الصمت، ولنرفع معًا نداءً واحدًا:

    “غزة تُجَوَّع… بفعل فاعل!”

    حتى لا يعتاد الناس على الجريمة.

    حتى لا تُنسى غزة تحت رماد التجاهل

     

    Latest articles

    spot_imgspot_img

    Related articles

    spot_imgspot_img