في إطار ملاحقة الجنود الصهاينة في العالم لمشاركتهم في حرب الإبادة الجماعية في غزة، أُضرمت النيران في ثلاث مركبات الليلة في مدينة سانت لويس بولاية ميسوري الأمريكية، حيث خطّ مُشعلو النيران شعارات على جوانب المركبات، كُتب عليها “الموت للجيش الصهيوني”، بالإضافة إلى تهديدات أخرى.
وقد بدأت الشرطة المحلية التحقيق في الحادثة بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، الذي صنفها كجريمة كراهية مُشتبه بها.
واستهدف الهجوم جنديا أمريكيا خدم في جيش الاحتلال الصهيوني وجاء لزيارة عائلته.