تنفي الجهات الفلسطينية بشكل قاطع ما يتم تداوله من أخبار حول وجود نوايا لتسليم السلاح داخل المخيمات، وتؤكد أنّ هذه الأنباء عارية تمامًا عن الصحة.
وتوضح أنّ ما يجري في مخيم برج البراجنة هو شأن تنظيمي داخلي يخصّ حركة “فتح”، ولا يمتّ بأي صلة إلى مسألة السلاح في المخيمات.
كما تشدد على الحرص الدائم على أمن واستقرار المخيمات وجوارها، مؤكدة أن السلاح الفلسطيني سيبقى موجهاً فقط في إطار مواجهة العدو الصهيوني، إلى أن ينال الشعب الفلسطيني كامل حقوقه وفي مقدمتها حق العودة.