وضعت الأسيرة الفلسطينية تهاني أبو سمحان (33 عامًا)، وهي معلمة من قرية الزرنوق في النقب جنوب فلسطين المحتلة، مولودها داخل سجن “الدامون” الصهيوني، وأطلقت عليه اسم “يحيى”.
ويعد هذا الحدث محطة إنسانية مؤثرة تعكس معاناة الأسيرات الفلسطينيات داخل سجون الاحتلال، حيث يُحرمن من أبسط حقوقهن الإنسانية في ظروف قاسية وصعبة.