اكدت مصادر لرويترز “ان دولة الإمارات العربية المتحدة قد تُخفّض العلاقات مع الإحتلال إذا مضت الحكومة الاسرائيلية قُدُمًا في ضمّ الضفة الغربية”.
وقالت ثلاثة مصادر مطلعة “يُقدّر أن هذا يُمثّل عودةً للسفير الإماراتي من تل أبيب، وليس قطعا كاملا للعلاقات”.
والإمارات واحدة من الدول العربية القليلة التي تربطها علاقات دبلوماسية مع الكيان الصهيوني، وسيشكل تخفيض مستوى العلاقات انتكاسة كبيرة لاتفاقيات “إبراهيم” التي تعد إنجازا مميزا بالسياسة الخارجية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونتنياهو.
