More

    القسام: أوقعنا طاقم “ميركفاه” بين قتيل وجريح في تل الهوى

    أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، الخميس، قتل وجرح جنود صهاينة، إثر استهدافها دبابة في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة.

    وأفادت القسام، في بلاغ لها، أن مقاتليها “استهدفوا دبابة من نوع ميركفاه بقذيفة الياسين 105 في محيط المستشفى الأردني بمنطقة تل الهوى” في مدينة غزة”.

    وأكدت أنها “أوقعت طاقمها بين قتيل وجريح”.

    وتواصل الفصائل الفلسطينية معركة التصدي لعدوان جيش الاحتلال في غزة، والرد على الإبادة الجماعية التي يرتكبها “الإحتلال” منذ عامين.

    Latest articles

    spot_imgspot_img
    Previous article
    Next article
    لبنان يمنع هبوط طائرتين إيرانيتين في مطار بيروت.. هذا ما حصل!* جاء في صحيفة الشرق الاوسط: علمت «الشرق الأوسط» من مصادر وزارية بارزة أن الحكومة الإيرانية تقدّمت الثلاثاء الماضي، بواسطة سفارتها في بيروت، من نظيرتها اللبنانية بطلب السماح استثنائياً لطائرتي ركاب تقلان شخصيات إيرانية ومرجعيات دينية بالهبوط في المطار للمشاركة في المراسم التي يُقيمها «حزب الله» بمناسبة مرور عام على اغتيال نصر الله وصفي الدين. وقالت المصادر الوزارية إن الحكومة درست الطلب، وأجرت اتصالات لدرء الأخطار المترتبة على احتمال قيام إسرائيل باستهدافها الطائرتين، خصوصاً أنها هددت سابقاً باستهداف المطار في حال السماح لطائرة إيرانية بالهبوط فيه، وتبيّن بنتيجتها أن الخطر قائم، خصوصاً أن الولايات المتحدة الأميركية لا تأخذ على عاتقها توفير الضمانات لتأمين الهبوط الآمن للطائرتين على أرض المطار. وأكدت المصادر أن الطلب كان موضع تشاور بين سلّام، ورئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، الموجود حالياً في نيويورك لتمثيل لبنان في اجتماعات الدورة العامة للأمم المتحدة، إلى جانب وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، باعتبار أن المطار يقع ضمن صلاحيات وزارته، فضلاً عن القيادات الأمنية والعسكرية. وجاء ذلك بهدف اتخاذ القرار المناسب حيال الطلب الإيراني، انطلاقاً من الحرص على ضمان استمرارية الملاحة الجوية من وإلى بيروت، وعدم تعريضها للخطر في حال أقدمت إسرائيل على استهداف الطائرتين في غياب أي ضمانات تكبحها عن الإقدام على مثل هذه الخطوة. وكشفت المصادر أن الحكومة لم تتردد، في ضوء مروحة الاتصالات المحلية التي تولاها رئيسها، والتي تجاوزتها إلى الإقليم، في حسم قرارها النهائي برفض السماح للطائرتين بالهبوط في المطار، حرصاً منها على عدم تعريض أمن المطار وحركة الملاحة الجوية للخطر المترتب على تهديد إسرائيل بمنع هبوطهما، ما اضطر لبنان إلى اتخاذ قرار بتجميد حركة الملاحة الجوية بين مطاري بيروت وطهران

    Related articles

    spot_imgspot_img