دان الوزير السابق وديع الخازن في بيان، “بأشد العبارات، الاعتداءات الصهيونية الأخيرة على لبنان، والتي شملت مناطق الجنوب وبلدات حومين، النبطية، وأبو مناديل، إضافة إلى شمسطار في البقاع، مستهدفة القرى والمناطق الزراعية وتهدد أمن المدنيين واستقرار الوطن”.
ورأى أن “هذه التصرفات تشكل انتهاكا صارخا للسيادة اللبنانية والقانون الدولي، وتتطلب من المجتمع الدولي وخصوصا مجلس الأمن التحرك الفوري لضمان احترام لبنان وحدوده”، مؤكدا أن “لبنان سيحافظ على حقه المشروع في الدفاع عن شعبه وأرضه، وأن الوحدة الوطنية والتفاف اللبنانيين حول جيشهم هي الضمانة الأساسية لسلام واستقرار الوطن”.