أثار مشروع قانون يلزم طلاب المدارس الدينية بالخدمة العسكرية في إسرائيل جدلًا واسعًا، حيث خرج عشرات الآلاف من الحريديم للاحتجاج.
وفي المقابل، عبّر جنود احتياط متدينون عن استيائهم من الوضع الحالي. وقال أحدهم (35 عامًا) إنه يشعر بالظلم، لأن جنودًا متدينين يخوضون المعارك ويحافظون على المجتمع مع الالتزام بطقوسهم الدينية، بينما لا يشارك الحريديم في الخدمة العسكرية.
وأكد الجنود ضرورة فرض الخدمة الوطنية على من لا يدرسون الدين بدوام كامل لضمان مساهمة الجميع في الدفاع عن المجتمع.
ويؤكد الحريديم من جهتهم أن دراسة التوراة والشريعة تمثل أولوية روحية، وأن التجنيد لا يجب أن يُفرض عليهم.
توتر بين الجنود الصهاينة والحريديم حول التجنيد الإلزامي
Related articles




