رأى النائب جهاد الصمد، في بيان، أنّ “الإدّعاءات بوجود تزوير للشّهادات في الجامعة اللبنانية تبين أنّ لا أساس لها من الصحّة، وبأنّ الشهادات المزوّرة صادرة عن جامعات خاصّة، وتورّط موظف في وزارة التربية بهذه الفضيحة أمرٌ لا علاقة للجامعة اللبنانية به من قريب أو بعيد”.
واعتبر أنّ “استهداف الجامعة اللبنانية والتصويب عليها في قضية كشفت الوقائع والتحقيقات التي تجري، يسيء إلى صرح تعليمي مشهود له بالكفاءة والنزاهة محلياً ودولياً”.
ودعا القضاء إلى “التحرّك وكشف الحقائق كافّة أمام الرأي العام، للحؤول دون النيل من سمعة الجامعة الأم التي تستقبل في صروحها أكثر من نصف طلاب لبنان”.
وكان الصمد قد استقبل في منزله ببلدة بخعون رؤساء بلديات ومخاتير وفاعليات ووفوداً من الضنية والشمال راجعوه في قضايا عامّة وخاصّة.




