أكدت مصادر دبلوماسية غربية لقناة “الجديد” أن “الكلام عن تصعيد كبير وسريع في لبنان غير دقيق، إذ أن المهلة التي أعطتها واشنطن تستمر حتى نهاية العام”.
وأوضحت المصادر أن “التصعيد يقتصر حالياً على الغارات والاغتيالات اليومية التي يقوم بها العدو، مع وجود معلومات عن احتمال تنفيذ ضربات نوعية تستهدف لبنان”.
كما أفادت معلومات “الجديد” أن “المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس ستزور تل أبيب لاستكمال المفاوضات حول عناوين المرحلة المقبلة بين لبنان والعدو، وستنقل رسالة أميركية إلى القصر الجمهوري”.




