تتزامن زيارة الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى بيروت للمشاركة في اجتماع لجنة “الميكانيزم” مع مرحلة سياسية دقيقة، إذ تأتي غداة اختتام زيارة البابا لاوون الرابع عشر إلى لبنان، وفي وقت يقترب فيه انتهاء المهلة المحدّدة لملف نزع سلاح “حزب الله”.
هذا التزامن يمنح الزيارة بُعداً ضاغطاً إضافياً من الجانب الأميركي، ولا سيما أنّ أورتاغوس ستصل إلى بيروت بعد محطة لها في تل أبيب، ما يعزّز الانطباعات حول تشديد واشنطن قبضتها الدبلوماسية في هذا الملف.
واشنطن تصعّد ضغوطها.. زيارة أورتاغوس إلى بيروت تعقب محطة تل أبيب وتسبق استحقاق نزع السلاح
Related articles




