أكدت إدارة الهجرة في مانيلا أن “الرجل وابنه اللذين كانا وراء واحدة من أكثر عمليات إطلاق النار الجماعي دموية في أستراليا، أمضيا تشرين الثاني بأكمله تقريبا في الفيليبين حيث دخل الأب البلاد بصفته مواطنا هنديا”.
واشارت الى ان “ساجد أكرم وابنه نافيد اللذين يشتبه في تنفيذهما الهجوم على شاطئ بوندي في سيدني الذي أسفر عن مقتل 15 شخصا وإصابة العشرات بجروح خلال احتفال حانوكا اليهودي، وصلا في 1 تشرين الثاني، وكانت مقاطعة دافاو الجنوبية مدرجة كوجهتهما النهائية”، مضيفة أنهما غادرا البلاد في 28 تشرين الثاني.




