كشف ميشال حايك في إطلالته الأخيرة عن سلسلة توقّعات مثيرة للجدل لعام 2026، مستهلًا حديثه بإشارات غير مألوفة عن “ذبذبات وإشارات كونية وأصوات قادمة من الفضاء”، معتبرًا أن هذه الإشارات باتت أقرب إلى البشر، ومتسائلًا عن الرابط بينها وبين الذكاء الاصطناعي.
وقال إن ما سماه “الذكاء الاصطناعي” هو امتداد لذكاء الإنسان، مضيفًا أن “جماعات غير مألوفة” أصبحت في محيطنا وتبحث عن جذورها، وأن تأثيرها يظهر بوضوح في التطور المتسارع للذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن هذه الكائنات “غير مخيفة”.
وعن العالم العربي، رأى حايك أن الدول العربية ستكون سبّاقة وتتقدم على الغرب في المرحلة المقبلة.
توقعات سوريا:
تغيّرات مفصلية في المشهد السوري، مع حديث عن كانتونات وتقسيمات وتحالفات خارجية.
أحداث أمنية بارزة، و”رؤوس ستتدحرج”، وجنازة يُتداول فيها اسم “أسدي”.
الساحل السوري يفرز شخصيات جديدة، وتباينات داخلية عميقة.
توترات طائفية وتحذيرات من مسارات “ملغّمة”، وأسماء ستتصدر المشهد.
أدوار سياسية وعائلية جديدة للرئاسة، مع تصعيد في المسؤوليات.
السعودية:
أدوار متقدمة لشخصيات نسائية بارزة، مع ضغوط صحية محتملة.
مخاوف من حدث داخلي كبير وتحركات عسكرية “مشبوهة”.
نجاح لافت لمبادرات دينية برعاية خادم الحرمين الشريفين.
انفتاح أوسع للشباب ومساحة حتى للاختلاف.
قفزة سياحية تضع المملكة بقوة على الخارطة العالمية.
وختم حايك بأن المرحلة المقبلة “حبلى بالمفاجآت”، داعيًا إلى الاستعداد لتحولات غير تقليدية في المنطقة.




