وكشفت مصادر صحفية أن القوات الإسرائيلية تهدد الأهالي في منطقة القنيطرة وتفتش المنازل.
كما أشارت إلى أن القوات الإسرائيلية ترفض السماح للمنظمات الدولية بإدخال اي مساعدات إلى القنيطرة، مؤكدة أن القوات الإسرائيلية دخلت قرى صيدا الجولان وصيدا الحانوت جنوب القنيطرة وقامت بعمليات تفتيش.
وبعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، زادت الهجمات والاعتداءات الإسرائيلية على سوريا عبر شن مئات الغارات على أهداف معظمها عسكرية والتوغل المستمر في الجنوب السوري، الأمر الذي واجه تنديدًا من الأمم المتحدة وعدة دول إقليمية ودولية.