شيّعت بلدة أنفة الشماليّة ابنتها ليلى نخّول وطفلها جوني مينا بعد مقتلهما في بلدة كوبا البترونيّة على يد الوالد جوني مينا الذي قتلها ثمّ قتل ولده وقام بعدها بقتل نفسه.
ابن عم المغدورة إيلي نخول قال” إنّ العائلة تنتظر التحقيقات، موضحاً أنّه لا يبدو أنّ ليلى كانت تتعرّض للعنف لأنّ العائلة لم تكن تلحظ شيئاً يدلّ على ذلك، موضحاً أنّه وبعد وقوع الجريمة اكتشفت العائلة أنّ الجاني يعاني من اضطرابات نفسيّة، وكان يأخذ أدوية لعلاج هذه الاضطرابات.