مع بداية عام 2026، عادت ليلى عبد اللطيف إلى الواجهة بسلسلة توقعات شملت لبنان والعالم، متناولة ملفات أمنية وسياسية وصحية ومناخية، إضافة إلى تحذيرات من أزمات عالمية محتملة وتطورات لافتة على الساحة الدولية، ما أثار تفاعلاً واسعاً عبر وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي.
في لبنان، توقعت عبد اللطيف مشاهد مؤثرة على الطرقات تعكس تضامن اللبنانيين ضد التطرف، إلى جانب جهود قيادات محلية لتعزيز الأمن والاستقرار، بما في ذلك إنجازات محتملة لوزارة الدفاع وقصر بعبدا واتفاقيات للإفراج عن موقوفين.
على الصعيد الدولي، حذرت من حوادث مؤسفة قد تطال أفراداً بارزين في العائلات الملكية، بالإضافة إلى موجات هجمات سيبرانية تهدد البنى التحتية والمصارف، وانتشار فيـ-ـروس عالمي جديد يستدعي استعدادات طارئة للشعوب.
كما أشارت إلى ظواهر مناخية كونية في القطب الجنوبي والقمر والمريخ قد تؤدي إلى موجات نزوح، وحذرت من محاولات اغتيال تطال شخصيات سياسية بارزة باستخدام السم أو وسائل قتل أخرى.




